الملخص |
تم استخدام 150 طيرا من صيصان اللحم بشهري تموز – اب 2002 لدراسة مدى تأثير التغذية بعلف بادئ لفترات مختلفة على زيادة الوزن النهائي والتكلفة الاقتصادية، حيث غذيت الصيصان على علف بادئ فترة اسبوعين، ومجموعة ثانية فترة ثلاثة اسابيع، ومجموعة ثالثة فترة اربعة اسابيع، قبل تغذيتها على علف نهائي حتى عمر 42 يوما. وجد أن تغذية الصيصان على العلف البادئ لمدة أربعة أسابيع، أدت إلى زيادة معنوية (p<0.05)> |
الملخص |
أوضحت النتائج التي تم الحصول عليها في هذا البحث باستعمال اختبار الأقراص الورقية وجود فروق معنوية في حساسية الأصناف التي تمّ اختبارها للاصابة بالمرض. كان الصنف حسن هو أكثر الأصناف حساسية في حين كان الصنف روكت هو أقلها حساسية. أظهر اختبار فعالية المكافحة باستعمال المبيدات الفطرية أو فطر Trichoderma harzianum ضد المرض عن طريق اختبارات الأقراص الورقية وجود فروقات معنوية بين المعاملات التي تمت باستخدام أربعة أنواع من المبيدات الفطرية الجديدة وذات الأثر المتبقي القليل أو شكلين من فطر T. harzianum والشاهد. المعاملات التي تمّ استعمالها قبل العدوى بالمرض أظهرت أن استخدام المبيد سكور والمبيد سويتش قد منعت بشكل كلي ظهور بقع المرض على الأقراص الورقية التي تمت معاملتها بمعدل (0.35% V/V) و(0.20% W/V) للمبيدين السابقين على الترتيب. أما عند استخدام نفس المبيدات الفطرية وفطر T. harzianum بعد 24 ساعة من العدوى بالمرض، فإن المبيد الفطري سكور والذي استعمل بمعدل (0.35% V/V) قد منع أيضا بشكل كلي ظهور بقع المرض ولكن المبيد الفطري سويتش والذي استعمل بمعدل (0.20% W/V) قد خَفَّضَ قطر بقع المرض إلى 2.5 ملم أو إلى 83.5% أقل بالمقارنة مع الشاهد. إن استعمال كونيديا الفطر |
|
الملخص |
المواصفات المتبعة في الفحص المحوري للباطون البورتلندي تختلف من دولة لأخرى في إجراءات الفحوص خاصة بما يتعلق بشكل وحجم العينة. في معظم الأحيان تكون هناك حاجة لمقارنة النتائج من هذه العينات المختلفة خاصة في الأماكن التي لا تتبع مواصفة محددة. من الحقائق المسلم بها في مجال فحص عينات الباطون أن تأثير الربط للعينة الناتج من صفائح الحديد المستخدمة في تثبيت وفحص العينة تؤثر على كامل ارتفاع العينة المكعبة وليس كذلك بالنسبة للعينة الأسطوانية، لهذا السبب يفضل كثير من المواصفات استخدام العينة الأسطوانية ذات الأبعاد 300 × 150مم ولكنها تواجه مشكلة تحضير ونقل عينة ذات حجم كبير نسبياً خلال فترة البناء. من هذا المنطلق تم اقتراح العينة ذات الحجم 150 × 75مم والتي تمكن استخدام عينة صغيرة نسبياً والتي تمكنها من أن تخفف من ظاهرة الربط أعلاه وأن تكون عملية النقل أسهل وكلفتة أقل أثناء عملية البناء. ولفحص جدوى استخدام هذه العينة فقد تم تحضير وفحص عينات من أحجام مختلفة من بينها المكعبة (100 و150مم) وكذلك الأسطوانية (300 × 150مم و 150 × 75مم). أيضاً فقد تم تحضير عدة خلطات بنسب ماء للأسمنت تراوحت بين 0.3 و0.83. النتائج الخاصة بالفحص للعينات المستخدمة خاصة بما يتعلق بالعينة الأسطوانية المقترحة (150 × 75مم) والعينة الأسطوانية 300 × 150مم. بناءً على نتائج هذا البحث فقد تمت التوصية باستخدام العينة الأسطوانية المقترحة 150 × 75مم وكذلك العلاقة التي تم استنتاجها بين العينة الأسطوانية التقليدية والعينة الأسطوانية المقترحة. |
|
الملخص |
لقد تم اشتقاق نماذج لحساب الكلفة والفترة الزمنية لمشاريع الطرق والجسور باستخدام نظرية العناصر الاكثر أهمية والتي تعتمد على قانون 80/ 20%. إن الرزم في هذه النماذج تصف العمليات الإنشائية وقد استحدثت كأساس للقياس، وللحسابات، وللتخطيط ولمراقبة المشاريع الهندسية، لقدتم اشتقاق نماذج أساسية لهذه الرزم والتي تمثل 90% من عناصر الكلفة والوقت. إن نماذج حساب الكلفة والفترة الزمنية للجسور والطرق بإمكانها حساب الكلفة والفترة الزمنية بمقدار خطأ 4% للجسور،3% للطرق. إن الفترة الزمنية للمشروع يمكن حسابها بمقدار خطأ 6% للجسور و3% للطرق. أن نموذج الجسور يحتوي على 26 رزمة ونموذج الطرق يحتوي على 22 رزمة، كذلك تم اشتقاق نموذج عندما تكون الجسور والطرق جزء من المشروع العام مع فقدان الدقة بنسبة ضئيلة |
الملخص |
يتعرض البحث عن طرق جديدة لنقل المعلومات المتكاملة ما بين مرحلة التصميم والتنفيذ وباستخدام أنظمة الحاسوب من قبل المهندسين المعماريين، والإنشائيين، ومهندسي الخدمات، وحاسبي الكميات وصغار المقاولين الى إعاقات مستمرة بسبب الحاجة الماسة لأنظمة متطورة لتصنيف وتبويب الأعمال وطرق مناسبة وملائمة لنقل هذه التصاميم والمعلومات فيما بينهم باستخدام جهاز الحاسوب، والتي ما زالت تعتبر المشكلة الرئيسة. يقدم هذا البحث اقتراحا لتصميم نظام متكامل لنقل المعلومات فيما بين الأطراف التي تخص العملية الإنشائية ما بين مرحلة التصميم والتنفيذ وذلك بعد تصنيفها وتبويبها مما يسهل في عملية استخدامها في مشاريع البناء مع الإبقاء على الخاصية الموجودة في نظام التصنيف في وثائق المواصفات وجداول الكميات المعمول به. |
الملخص |
الهدف من هذه الدراسة هو وصف الممارسة المهنية لصيدليات المجتمع في فلسطين. هذه الدراسة اجريت على عينة عشوائية من صيدليات المجتمع في فلسطين قام بها طلاب الصيدلة في جامعة النجاح باستعمال استبيان يتكون من 15 سؤال. معدل ساعات العمل لصيدليات المجتمع حوالي 9 ساعات ومعدل العاملين في الصيدليات حولي 2,8 ومعدل الزبائن حولي 25,8 يوميا\". معظم الصيدليات (90%) يعتبرون مندوبي الدعاية ومنشورات الشركات الدوائيه المصدر الأول للمعلومات الدوائية. الأدوية التي تباع بدون وصفة غير مراقبة ويتم سوء استعمالها كما أن تبديل الأدوية منتشر في 25% من الصيدليات. لا يوجد سجل أو تدوين رسمي للوصفات. على وزارة الصحة ونقابة الصيادلة وكلية الصيدلة في جامعة النجاح اتخاذ اجراءات لتطوير ممارسة المهنة وتزيد الصيادلة بالتعليم المستمر. |
|
الملخص |
اجريت هذه التجربة لتحديد أثر إضافة الزيولايت الطبيعي الى علائق دجاج بيض يتناول ماء شرب ذي ملوحة عالية نسبيا (2غم كلوريد الصوديوم/لتر). استخدم لهذا الغرض 120 دجاجة بعمر 49 اسبوع حيث وزعت عشوائيا (دجاجتين لكل قفص) على 60 قفص في بيت انتاج من النوع المفتوح. تكونت التجربة من ست معاملات واستمرت لمدة اربعة اسابيع. الدجاجات في معاملة الشاهد اعطيت ماء شرب اعتيادي وتناولت عليقة تجارية معدة لدجاج بيض (TW-LD). دجاجات المعاملة الثانية اعطيت ماء شرب اعتيادي وعليقة دجاج بيض اضيف اليها (10غم/كغم) زيولايت طبيعي (TW-Z10) اما في المعاملات الأربع الاخرى فقد اعطيت الدجاجات ماء شرب اضيف اليه 2غم/لتر كلوريد الصوديوم كما تناولت عليقة دجاج بيض اضيف اليها صفر، 10، 20 او 30غم/كغم زيولايت طبيعي لكل من المعاملات الثالثة (Salw-LD)، والرابعة (Salw-Z10) والخامسة (Salw-Z20) والسادسة (Salw-Z30) على التوالي. يستدل من نتائج التجربة بأن نسبة انتاج البيض، ووزن البيضة المنتجة، وكمية استهلاك العلف، والكفاءة التحويلية لم تكن مختلفة معنويا فيما بين المعاملات الستة. أما معدل استهلاك الماء لدجاج المعاملة الخامسة فقد كان اعلى بشكل ملحوظ مقارنة بدجاج بقية المعاملات. وباستثناء الجاذبية النوعية فانه كانت هناك فروق معنوية ما بين المعاملات لمقاييس جودة قشرة البيض حيث كان لاضافة الزيولايت (10 او 20غم/كغم ) اثر واضح في تحسين جودة قشرة البيض المنتج خاصة للدجاج المعاملات التي تناولت ماء شرب الذي اضيف اليه الملح. |
|
